Our App on Google Play Twitter Home أبحث

تفسير الاصحاح الرابع من سفر أخبار الأيام الأول للقمص تادري يعقوب ملطى

يعطي سلسلة سبط يهوذا خلال كالب وشيلة وأيضًا سبط شمعون.

بَنُو يَهُوذَا: فَارَصُ وَحَصْرُونُ وَكَرْمِي وَحُورُ وَشُوبَالُ. [1]
وَرَآيَا بْنُ شُوبَالَ وَلَدَ يَحَثَ،
وَيَحَثُ وَلَدَ أَخُومَايَ وَلاَهَدَ. هَذِهِ عَشَائِرُ الصَّرْعِيِّينَ. [2]
وَهَؤُلاَءِ لأَبِي عِيطَمَ: يَزْرَعِيلُ وَيَشْمَا وَيَدْبَاشُ،
وَاسْمُ أُخْتِهِمْ هَصَّلَلْفُونِي. [3]
وَفَنُوئِيلُ أَبُو جَدُورَ وَعَازَرُ أَبُو حُوشَةَ.
هَؤُلاَءِ بَنُو حُورَ بِكْرِ أَفْرَاتَةَ أَبِي بَيْتِ لَحْمٍ. [4]
وَكَانَ لأَشْحُورَ أَبِي تَقُوعَ امْرَأَتَانِ: حَلاَةُ وَنَعْرَةُ. [5]
وَوَلَدَتْ لَهُ نَعْرَةُ: أَخُزَّامَ وَحَافَرَ وَالتَّيْمَانِيَّ وَالأَخَشْتَارِيَّ.
هَؤُلاَءِ بَنُو نَعْرَةَ. [6]
وَبَنُو حَلاَةَ: صَرَثُ وَصُوحَرُ وَأَثْنَانُ. [7]
وَقُوصُ وَلَدَ عَانُوبَ وَهَصُوبِيبَةَ وَعَشَائِرَ أَخَرْحِيلَ بْنِ هَارُمَ. [8]
وَكَانَ يَعْبِيصُ أَشْرَفَ مِنْ إِخْوَتِهِ.
وَسَمَّتْهُ أُمُّهُ يَعْبِيصَ قَائِلَةً:
«لأَنِّي وَلَدْتُهُ بِحُزْنٍ». [9]
وَدَعَا يَعْبِيصُ إِلَهَ إِسْرَائِيلَ:
«لَيْتَكَ تُبَارِكُنِي، وَتُوَسِّعُ تُخُومِي، وَتَكُونُ يَدُكَ مَعِي،
وَتَحْفَظُنِي مِنَ الشَّرِّ حَتَّى لاَ يُتْعِبُنِي».
فَآتَاهُ اللَّهُ بِمَا سَأَلَ. [10]
وَكَلُوبُ أَخُو شُوحَةَ وَلَدَ مَحِيرَ. هُوَ أَبُو أَشْتُونَ. [11]
وَأَشْتُونُ وَلَدَ بَيْتَ رَافَا وَفَاسِحَ وَتَحِنَّةَ أَبَا مَدِينَةِ نَاحَاشَ.
هَؤُلاَءِ أَهْلُ رَيْكَةَ. [12]
وَابْنَا قَنَازَ: عُثْنِيئِيلُ وَسَرَايَا،
وَابْنُ عُثْنِيئِيلَ حَثَاثُ. [13]
وَمَعُونُوثَايُ وَلَدَ عَفْرَةَ،
وَسَرَايَا وَلَدَ يُوآبَ أَبَا وَادِي الصُّنَّاعِ (لأَنَّهُمْ كَانُوا صُنَّاعاً). [14]
وَبَنُو كَالِبَ بْنِ يَفُنَّةَ عِيرُو وَأَيْلَةُ وَنَاعِمُ. وَابْنُ أَيْلَةَ قَنَازُ. [15]
وَبَنُو يَهْلَلْئِيلَ: زِيفُ وَزِيفَةُ وَتِيرِيَّا وَأَسَرْئِيلُ. [16]
وَبَنُو عَزْرَةَ: يَثَرُ وَمَرَدُ وَعَافِرُ وَيَالُونُ.
وَحَبِلَتْ بِمَرْيَمَ وَشَمَّايَ وَيِشْبَحَ أَبِي أَشْتَمُوعَ. [17]
(وَامْرَأَتُهُ الْيَهُودِيَّةُ وَلَدَتْ يَارِدَ أَبَا جَدُورَ،
وَحَابِرَ أَبَا سُوكُوَ، وَيَقُوثِيئِيلَ أَبَا زَانُوحَ).
وَهَؤُلاَءِ بَنُو بِثْيَةَ بِنْتِ فِرْعَوْنَ الَّتِي أَخَذَهَا مَرَدُ. [18]
وَبَنُو امْرَأَتِهِ الْيَهُودِيَّةِ أُخْتِ نَحَمَ أَبِي قَعِيلَةَ الْجَرْمِيِّ وَأَشْتَمُوعَ الْمَعْكِيِّ. [19]
وَبَنُو شِيمُونَ: أَمْنُونُ وَرِنَّةُ بْنُ حَانَانَ وَتِيلُونُ. وَابْنَا يِشْعِي:
زُوحَيْتُ وَبَنْزُوحَيْتُ. [20]
بَنُو شِيلَةَ بْنِ يَهُوذَا: عِيرُ أَبُو لَيْكَةَ، وَلَعْدَةُ أَبُو مَرِيشَةَ،
وَعَشَائِرِ بَيْتِ عَامِلِي الْبَزِّ مِنْ بَيْتِ أَشْبَيْعَ، [21]
وَيُوقِيمُ، وَأَهْلُ كَزِيبَا، وَيُوآشُ وَسَارَافُ،
الَّذِينَ هُمْ أَصْحَابُ مُوآبَ وَيَشُوبِي لَحْمٍ.
وَهَذِهِ الأُمُورُ قَدِيمَةٌ. [22]
هَؤُلاَءِ هُمُ الْخَزَّافُونَ وَسُكَّانُ نَتَاعِيمَ وَجَدِيرَةَ.
أَقَامُوا هُنَاكَ مَعَ الْمَلِكِ لِشُغْلِهِ. [23]
بَنُو شَمْعُونَ: نَمُوئِيلُ وَيَامِينُ وَيَرِيبُ وَزَارَحُ وَشَاوُلُ، [24]
وَابْنُهُ شَلُّومُ وَابْنُهُ مِبْسَامُ وَابْنُهُ مِشْمَاعُ. [25]
وَبَنُو مِشْمَاعَ: حَمُوئِيلُ ابْنُهُ زَكُّورُ ابْنُهُ شَمْعِي ابْنُهُ. [26]
وَكَانَ لِشَمْعِي سِتَّةَ عَشَرَ ابْناً وَسِتَّ بَنَاتٍ.
وَأَمَّا إِخْوَتُهُ فَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ بَنُونَ كَثِيرُونَ،
وَكُلُّ عَشَائِرِهِمْ لَمْ يَكْثُرُوا مِثْلَ بَنِي يَهُوذَا. [27]
وَأَقَامُوا فِي بِئْرِ سَبْعٍ وَمُولاَدَةَ وَحَصَرِ شُوعَالَ [28]
وَفِي بِلْهَةَ وَعَاصِمَ وَتُولاَدَ [29]
وَفِي بَتُوئِيلَ وَحُرْمَةَ وَصِقْلَغَ [30]
وَفِي بَيْتِ مَرْكَبُوتَ وَحَصَرِ سُوسِيمَ وَبَيْتِ بِرْئِي وَشَعَرَايِمَ.
هَذِهِ مُدُنُهُمْ إِلَى حِينَمَا مَلَكَ دَاوُدُ. [31]
وَقُرَاهُمْ عِيطَمُ وَعَيْنٌ وَرِمُّونُ وَتُوكَنُ وَعَاشَانُ، خَمْسُ مُدُنٍ. [32]
وَجَمِيعُ قُرَاهُمُ الَّتِي حَوْلَ هَذِهِ الْمُدُنِ إِلَى بَعْلٍ.
هَذِهِ مَسَاكِنُهُمْ وَأَنْسَابُهُمْ. [33]
وَمَشُوبَابُ وَيَمْلِيكُ وَيُوشَا بْنُ أَمَصْيَا، [34]
وَيُوئِيلُ وَيَاهُو بْنُ يُوشِبْيَا بْنِ سَرَايَا بْنِ عَسِيئيلَ، [35]
وَأَلِيُوعِينَايُ وَيَعْقُوبَا وَيَشُوحَايَا وَعَسَايَا وَعَدِيئِيلُ وَيَسِيمِيئِيلُ وَبَنَايَا [36]
وَزِيزَا بْنُ شِفْعِي بْنِ أَلُّونَ بْنِ يَدَايَا بْنِ شِمْرِي بْنِ شَمَعْيَا. [37]
هَؤُلاَءِ الْوَارِدُونَ بِأَسْمَائِهِمْ رُؤَسَاءُ فِي عَشَائِرِهِمْ وَبُيُوتِ آبَائِهِمِ
امْتَدُّوا كَثِيراً، [38]
وَسَارُوا إِلَى مَدْخَلِ جَدُورَ إِلَى شَرْقِيِّ الْوَادِي
لِيُفَتِّشُوا عَلَى مَرْعًى لِمَاشِيَتِهِمْ. [39]
فَوَجَدُوا مَرْعًى خَصِباً وَجَيِّداً،
وَكَانَتِ الأَرْضُ وَاسِعَةَ الأَطْرَافِ مُسْتَرِيحَةً وَمُطْمَئِنَّةً،
لأَنَّ آلَ حَامَ سَكَنُوا هُنَاكَ فِي الْقَدِيمِ. [40]
وَجَاءَ هَؤُلاَءِ الْمَكْتُوبَةُ أَسْمَاؤُهُمْ فِي أَيَّامِ حَزَقِيَّا مَلِكِ يَهُوذَا.
وَضَرَبُوا خِيَمَهُمْ وَالْمَعُونِيِّينَ الَّذِينَ وُجِدُوا هُنَاكَ وَحَرَّمُوهُمْ إِلَى هَذَا الْيَوْمِ،
وَسَكَنُوا مَكَانَهُمْ
لأَنَّ هُنَاكَ مَرْعىً لِمَاشِيَتِهِمْ. [41]
وَمِنْهُمْ مِنْ بَنِي شَمْعُونَ ذَهَبَ إِلَى جَبَلِ سَعِيرَ خَمْسُ مِئَةِ رَجُلٍ،
وَقُدَّامَهُمْ فَلَطْيَا وَنَعَرْيَا وَرَفَايَا وَعُزِّيئِيلُ بَنُو يِشْعِي. [42]
وَضَرَبُوا بَقِيَّةَ الْمُنْفَلِتِينَ مِنْ عَمَالِيقَ، وَسَكَنُوا هُنَاكَ إِلَى هَذَا الْيَوْمِ. [43]