صرح القمص تادرس بشنودي كاهن كنيسة الشهيد مار جرجس بقرية اتليدم، ردًا على ما أثير في الميديا حول اعتذار الكنيسة عن الصلاة على المتوفي رفيق سامي، قائلاً أن الكهنة سلكوا بموجب قوانين الكنيسة الأرثوذكسية.
موضحًا أن المتوفى ينتمي إلى الكنيسة الرسولية وعقد زواجه فيها، وانه توجد بالفعل في البلدة كنيسة رسولية وكان من الممكن ببساطة الصلاة فيها، مثلما تمت الصلاة على العروس المتوفاة في كنيستها الرسولية في قرية شوشة بسمالوط.
وأضاف أن الكنيسة قامت بواجبها الإنساني في تعزية أهل المتوفي، كما عرضت عليهم استخدام قاعة العزاء لتلقي التعزيات.