تسبب الصمت الرسمي للنظام السوري بقيادة احمد الشرع تجاه التفجير الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار إلياس في حي الدويلعة بدمشق، وراح ضحيته

عدد كبير من الشهداء بالإضافة إلى المصابين، في غضب واستياء المسيحيين في البلاد، مستنكرين هذا التجاهل .
لم يعلن النظام السوري بقيادة احمد الشرع الحداد على مجزرة كنيسة مار إلياس، كما رفض أن يُطلق على الضحايا لقب "شهداء".
كما لم يشارك النظام في الجنازة المهيبة، ولم تصدر عنه إدانة صريحة للفكر المتطرف، والسؤال : هل يصلح هذا أن يكون رئيسا؟