فى مثل هذا اليوم نعيد بتذكار حضور ربنا وإلهنا ومخلصنا سيدى يسوع المسيح مع تلاميذه الاطهار إلى بيت عنيا القريبة من أورشليم، حيث كان الصديق لعازر الذي أقامه من بين الأموات أحد المتكئين معه كانت مرثا أخته تخدم الجمع الحاضر، ومريم تدهن قدمي المسيح بالطيب، وتمسحهما بشعرها، فمدحها الرب.. وأشار عن موته بقوله أنها ليوم تكفيني قد حفظته" (1 يو 12: 1-8)
وأيضًا غدًا تذكار تشاور عظماء الكهنة على قتل لعازر الصديق الذي أقامه الرب (21 برمهات) 30 مارس 2024
في مثل هذا اليوم تشاور عظماء الكهنة على قتل لعازر الصديق الذي أقامه المسيح من الأموات، لأن الكثيرين - بسبب عظم هذه الآية آمنوا بربنا يسوع المسيح. الذي له المجد دائما. آمين
و لالهنا ومخلصنا ومكلنا كلنا سيدى يسوع المسيح المجد والكرامه والعزة من الان وكل اوان والى ابد الابدين كلها امين...
