القائمة الأقباط اليوم أبحث
أهم الأخبار

ماجدة الرومي تثير الجدل بسبب «نعيش أبشع كوابيسنا».. ما القصة؟

حالة كبيرة من الجدل أثارتها الفنانة ماجدة الرومي بسبب كلمتها في حفلها، ضمن ليالي السعديات في أبوظبي، حيث انقسمت الأراء بين مؤيد ومعارض لما قالته.

ماجدة الرومي تثير الجدل بسبب «نعيش أبشع كوابيسنا».. ما القصة؟

تصدر اسم ماجدة الرومي موقع التواصل الاجتماعي إكس مع تداول مقطع لكلمتها في حفلها بأبوظبي، فالبعض انتقد ما قالته بشدة، بينما دافع آخرين عما قالت مؤكدين أن ما ذكرته حقيقة بالفعل.

ماذا قالت ماجدة الرومي؟

جاء في كلمة ماجدة الرومي في حفلها بأبوظبي: اشتقنا لأبوظبي الحلوة اللي كل شي فيها بيضحك لنا وبيستقبلنا بالإعمار والخضار اللي بيمجد الله وبيكبر القلب، الله يديمها على هالأرض الطيبة بركة ونعمة.

وتابعت:جايين من لبنان، مطرح ما عم نعيش أبشع كوابيسنا بسبب الإجرام المقترَف في حقنا من قبل من يلي اسمهم منّا وفينا وهم مش هيك، ما يتوقف كتير أمام الإنجازات اللي عم نشوفها كيف ما مشينا في هذا البلد الحبيب، بنشوف بأعيننا كيف العظماء بيعملوا الجنة على الأرض.

وهنا انقسمت الاراء على السوشيال ميديا، فالبعض انتقد ما قالته واعتبرها تسئ إلى لبنان، بينما دافع آخرين عنها واتفقوا معها فيما قالته.

أحلام تدخل على الخط

وصلت الأزمة للفنانة أحلام التي قررت الدفاع عن ماجدة الرومي، وكتبت تعليقا على إحدى التغريدات التي هاجمت كلمة ماجدة الرومي عبر موقع إكس: أنت تتحدث مع ماجدة الرومي ما بيصير تتكلم معاها بهذه الطريقة أبدًا غير موفقة هذي كلمة ما بتنقال لـ ماجدة الرومي وهي بتحكي عن وضع كلكم بتحكوا فيه لبنان والحقيقة هي تتكلم من ألم !

وتابعت: الجمال هو لبنان الحب هو لبنان العظيمة صح ومية بالمية صح بس اليوم لبنان حزين جدًا وأهل لبنان يستحقون الافضل وهي تتكلم عن حال ووضع موجود فعلًا وهي حزينة على وطنها من بعد ماكان لبنان الوجهة الآولى للسياحة وين لبنان اليوم؟!.

وأردفت: ما قالت شي غلط بس مع احترامي لم تكن موفق بالرد على قامة عظيمة فنية الكبيرة ماجدة الرومي لا يتسلق أحد على ظهر العظماء أبدا هذه ماجدة الرومي يا أستاذ.

ماجدة الرومي تنشر المقطع المجتزأ من الفيديو؟

بينما دافعت ماجدة الرومي عن نفسها وقامت بنشر فيديو كاملاً عبر حسابها على موقع إكس نشر من خلاله بقية المقطع الذي تتحدث فيه عن حبها للبنان وقالت فيه نصاً: نمسي عليكم، وبقولكم نحن في انتظاركم هذا الصيف، لا يزال بلدنا حلو ولا زلنا نحبه، مهما عملوا فينا ومهما أجرموا تأكدوا أن الكلمة الأخيرة لربنا ولبنان عنده رب،

ً:

المصرى اليوم
13 فبراير 2024 |