أكد الأنبا إرميا، الأسقف العام، ومدير المركز الثقافي الإنجيلي، أن مصر ستظل ملتقى عيون العالم إلى النهاية، فهي الوسط الذي يجمع بين الشرق والغرب، والشمال والجنوب.
واشار "إرميا"، إلى أن الإرهاب الذي يحاول التسلل بساق خفيه لتدمير الوطن، والتفريق بين أبناء الشعب، لن يتمكن من ذلك، لوحدة أبناء الوطن "مسلم ومسيحي".
جاء ذلك، اليوم الأحد، خلال كلمته في المؤتمر "وطن واحد ونسيج واحد"، بحضور وفد من الكنائس المصرية، بالجامعة البريطانية.