بدأ القمص صرابامون الشايب أمين دير القديسين بمركز الطود بالاقصر كتابة عدد من المقالات التى توضح بعض الحقائق وترد على من يهاجم الكنيسة ، ويؤكد ان قداسة البابا تواضروس الثانى رجل عصره ويحفظ كنيسته دائما ويكتب فى مقالة الاول بعض الحقائق ليرد على المهاجمين للكنيسة بشأن قضية التناول عارفين زمان جُرن المعمودية كان من الفخار.
وبعد كده بقي من الطوب وبعد كده بقي من المزايكو. وساعات_بقي من الرخام.
ووبَعمل معمودية لأيام دي في دير القديسين الجرن من الاستانلس استيل.
في كل أنواع الأجران دي،الروح القدس حل علي المياه وقدسها. عند الصلاة ولاَ انتظر لما يعرف. نوع الجرن.
المهم عمل الروح القدس.
واللي بيقدس المياه مش. نوع الجرن المهم أتناول جسد الرب ويكون عندي يقين أنه سيعطيني الحياة الأبدية مش مهم اتناول ازاي المهم اتناول جسد الرب ودمه. ارحمونا من المناقشات البيزنطية الأدوات والأواني التي تتقدس فيها الأسرار ليست هي الجوهر.
الطريقة التي نأخذ بها الأسرار ليست هي الجوهر.
قداسة البابا_تواضروس رجل مستنير ولابد أن يكون لنا يقين في ذلك.
اتركوا القضايا الجانبية وتعالوا نفكر كيف نقضي علي وباء الكورونا اللعين.
أهلا بكل حوار راقي من أجل الوصول للأفضل .
أرجو أن نتناقش ونحن احباء وليس كفرقاء. (الجرن)عبارة عن وعاء كبير توضع فيه المياه لتتم عليها صلوات سر العماد المقدس .
معذرة اسف جداً مضطر لحذف كل من يتطاول على الكنيسة والمجمع المقدس بأسلوب غير لائق.
