أقباط متحدون
| 07 نوفمبر 2025بعد الاعتداء على كنيسة القديس كيرلس بدمشق .. أبرشية عكار : ندعو إلى المحبة والسلام .. نترك للجهات المختصة محاسبة المسؤولين
أصدرت أبرشية عكار وتوابعها للروم الأرثوذكس بيانا، بعد تعرض كنيسة القديس كيرلس في حي القصاع لاعتداء طائفي .
وجاء بنص البيان :" بعد صدور عدة مناشير على صفحات فيسبوك ووسائل التواصل الاجتماعي عموما، يتضمن بعضها دعوات للتحريض الطائفي أو خطابات كراهية وتجييش للفتنة، نود أن نوضح ما يلي:
لا تمثل معظم الصفحات التي تحمل أسماء عامة في الوادي الرأي العام، ولا تعبر عن إجماع شعبي، وبالتالي فإن المطرانية والكنائس في الوادي لا تتبنى مضامينها غير الصحيحة بأي شكل من الأشكال، وليس لنا علم بأصحابها أو القائمين عليها.
وانطلاقاً من مسؤوليتنا الروحية والوطنية، ندعو الجميع إلى نشر ما يليق بالمرحلة الدقيقة التي تُبنى فيها الأوطان، وذلك من خلال تعزيز السلم الأهلي، وبث روح الإيجابية، والدعوة إلى المحبة والسلام، على أن تتحلى المنشورات بالمصداقية والموضوعية بعيداً عن المزاجية الشخصية.
ونترك للجهات المختصة اتخاذ ما تراه مناسباً من إجراءات ومحاسبة المسؤولين وفقا للقوانين النافذة.
ونسأل كل محبي هذا البلد العزيز سوريا الملتزمين بأمنه وأمانه أن يحذوا حذونا في التبرؤ من كل من يسيء للسلم الأهلي بأي شكل من الأشكال.
ونطالب الدولة بالقيام بتطبيق القوانين بما يحفظ المصلحة العامة لكل أبناء سوريا.
والكنيسة الأرثوذكسية كانت وما زالت وستبقى مع مشروع الدولة في تحقيق الوحدة الوطنية لما فيه خير الوطن والمجتمع بما يحقق السلم الأهلي والازدهار لهذا الوطن.
وجاء بنص البيان :" بعد صدور عدة مناشير على صفحات فيسبوك ووسائل التواصل الاجتماعي عموما، يتضمن بعضها دعوات للتحريض الطائفي أو خطابات كراهية وتجييش للفتنة، نود أن نوضح ما يلي:
لا تمثل معظم الصفحات التي تحمل أسماء عامة في الوادي الرأي العام، ولا تعبر عن إجماع شعبي، وبالتالي فإن المطرانية والكنائس في الوادي لا تتبنى مضامينها غير الصحيحة بأي شكل من الأشكال، وليس لنا علم بأصحابها أو القائمين عليها.
وانطلاقاً من مسؤوليتنا الروحية والوطنية، ندعو الجميع إلى نشر ما يليق بالمرحلة الدقيقة التي تُبنى فيها الأوطان، وذلك من خلال تعزيز السلم الأهلي، وبث روح الإيجابية، والدعوة إلى المحبة والسلام، على أن تتحلى المنشورات بالمصداقية والموضوعية بعيداً عن المزاجية الشخصية.
ونترك للجهات المختصة اتخاذ ما تراه مناسباً من إجراءات ومحاسبة المسؤولين وفقا للقوانين النافذة.
ونسأل كل محبي هذا البلد العزيز سوريا الملتزمين بأمنه وأمانه أن يحذوا حذونا في التبرؤ من كل من يسيء للسلم الأهلي بأي شكل من الأشكال.
ونطالب الدولة بالقيام بتطبيق القوانين بما يحفظ المصلحة العامة لكل أبناء سوريا.
والكنيسة الأرثوذكسية كانت وما زالت وستبقى مع مشروع الدولة في تحقيق الوحدة الوطنية لما فيه خير الوطن والمجتمع بما يحقق السلم الأهلي والازدهار لهذا الوطن.