البوابة
| 23 سبتمبر 2025الأنبا أنطونيوس يزور مطران الكنيسة الإثيوبية الجديد بالقدس
أجري الأنبا أنطونيوس، مطران الكرسي الأورشليمي والشرق الأدنى، في خطوة لتعزيز العلاقات التاريخية بين الكنائس الأرثوذكسية بزيارة أخوية إلى أبونا نثنائيل، مطران الكنيسة الإثيوبية الأرثوذكسية الجديد في القدس.
وتأتي هذه الزيارة في إطار حرص الكنيسة القبطية على تعزيز التعاون والمحبة مع الكنيسة الإثيوبية، وتجسيد الروابط الروحية العميقة التي تجمع بين الكنيستين على مدى التاريخ.
وخلال اللقاء الودي، استعرض التاريخ الأخوي الطويل بين الكنيسة القبطية والكنيسة الإثيوبية، مؤكداً على محبة الكنيسة القبطية لأبناء الكنيسة الإثيوبية وحرصها الدائم على الترحيب بهم عند زيارتهم للأديرة والكنائس في مصر.
وأشار الأنبا أنطونيوس إلى أسلوب الضيافة الذي تتسم به الكنيسة القبطية، والذي يعكس قيم الأخوة والمحبة المسيحية العميقة بين الكنيستين.
وفي سياق الحوار الأخوي، وجه دعوة رسمية لأبونا نثنائيل لزيارة الأديرة والكنائس القبطية في مصر، لتعزيز التواصل والتعاون بين الكنيستين.
كما تناول اللقاء سبل العمل المشترك والتنسيق بين الكنيسة القبطية والكنيسة الإثيوبية داخل مدينة القدس، بما يسهم في تقوية الروابط الروحية والثقافية وتعزيز الوحدة المسيحية في الأراضي المقدسة.
هذا اللقاء يعكس عمق العلاقات الأخوية بين الكنائس الأرثوذكسية في الشرق، ويؤكد الدور الفاعل للكنيسة القبطية في دعم وتعزيز العلاقات مع الكنائس الشقيقة، بما يخدم الهدف الأسمى للوحدة والمحبة المسيحية.
وتأتي هذه الزيارة في إطار حرص الكنيسة القبطية على تعزيز التعاون والمحبة مع الكنيسة الإثيوبية، وتجسيد الروابط الروحية العميقة التي تجمع بين الكنيستين على مدى التاريخ.
وخلال اللقاء الودي، استعرض التاريخ الأخوي الطويل بين الكنيسة القبطية والكنيسة الإثيوبية، مؤكداً على محبة الكنيسة القبطية لأبناء الكنيسة الإثيوبية وحرصها الدائم على الترحيب بهم عند زيارتهم للأديرة والكنائس في مصر.
وأشار الأنبا أنطونيوس إلى أسلوب الضيافة الذي تتسم به الكنيسة القبطية، والذي يعكس قيم الأخوة والمحبة المسيحية العميقة بين الكنيستين.
وفي سياق الحوار الأخوي، وجه دعوة رسمية لأبونا نثنائيل لزيارة الأديرة والكنائس القبطية في مصر، لتعزيز التواصل والتعاون بين الكنيستين.
كما تناول اللقاء سبل العمل المشترك والتنسيق بين الكنيسة القبطية والكنيسة الإثيوبية داخل مدينة القدس، بما يسهم في تقوية الروابط الروحية والثقافية وتعزيز الوحدة المسيحية في الأراضي المقدسة.
هذا اللقاء يعكس عمق العلاقات الأخوية بين الكنائس الأرثوذكسية في الشرق، ويؤكد الدور الفاعل للكنيسة القبطية في دعم وتعزيز العلاقات مع الكنائس الشقيقة، بما يخدم الهدف الأسمى للوحدة والمحبة المسيحية.