أقباط متحدون
| 14 سبتمبر 2025أسرة كيرلس حشمت تواصل مناشدتها للرئيس للعفو عن ابنهم لأجل مستقبله وأطفاله

تواصل أسرة الشاب كيرلس حشمت مناشدتها للرئيس عبد الفتاح السيسي، راجيةً تدخله بالعفو عنه، حمايةً لمستقبله ومستقبل أسرته الصغيرة، بعدما وجد نفسه متورطًا في قضية يؤكد ذويه أنها نُسجت حوله ظلمًا. وتشدد الأسرة على براءته الكاملة، مؤكدة أنه ضحية عملية خداع تجارية أوقعته في هذه الأزمة، وأنه لم يكن على علم بأن الأجهزة التي عرضها كانت مسروقة، داعيةً القيادة السياسية إلى إنقاذه من مصير يهدد حياته ومستقبله.
عبر عم كيرلس حشمت عن حزنه العميق لما يمر به ابن شقيقه المتهم في قضية "التابلت"، قائلاً:"أنا فخور بيك يا كيرلس، أنت كنت دائمًا بتخدم الناس، وبتدور على أرخص الأسعار علشان تريح الزبون. إحنا واثقين في براءتك، ودي محنة وهتعدي".
وأكد أن الأسرة كلها تقف إلى جواره ولن تتخلى عنه، مشددًا على إيمانها بعدالة القضاء المصري وثقتها في إظهار الحقيقة.
تعود أحداث القضية إلى بث مباشر أجراه كيرلس حشمت من داخل الصين، عرض خلاله نحو 500 جهاز تابلت للبيع. إلا أن المفاجأة كانت في كشف الأجهزة الأمنية لاحقًا أن هذه الأجهزة مسروقة من داخل وزارة التربية والتعليم.
وخلال التحقيقات، أكد كيرلس أنه لم يكن يعلم أن الأجهزة مسروقة، موضحًا أنه اشتراها من أحد التجار المعروفين في شارع عبد العزيز ويدعى ه ط، الذي شدد بدوره على أنه تعامل بحسن نية، وفور علمه أنها مسروقه قام بإعادة ما لديه من أجهزة، وأنه سبق أنه اعلن عنها على صفحته ولو كان يعلم أنها مسروقة ما كان قام بالإعلان عنها في بث مباشر
القضية التي أثارت جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعى، وسط حالة من التعاطف ومطالب بالافراج عنه حفاظا على مستقبله ووجود المئات من العمال في محلاته، ولاسيما أنه تم رفع اسم من قام ببيع الأجهزة له من القضية بداعي حسن النية.
عبر عم كيرلس حشمت عن حزنه العميق لما يمر به ابن شقيقه المتهم في قضية "التابلت"، قائلاً:"أنا فخور بيك يا كيرلس، أنت كنت دائمًا بتخدم الناس، وبتدور على أرخص الأسعار علشان تريح الزبون. إحنا واثقين في براءتك، ودي محنة وهتعدي".
وأكد أن الأسرة كلها تقف إلى جواره ولن تتخلى عنه، مشددًا على إيمانها بعدالة القضاء المصري وثقتها في إظهار الحقيقة.
تعود أحداث القضية إلى بث مباشر أجراه كيرلس حشمت من داخل الصين، عرض خلاله نحو 500 جهاز تابلت للبيع. إلا أن المفاجأة كانت في كشف الأجهزة الأمنية لاحقًا أن هذه الأجهزة مسروقة من داخل وزارة التربية والتعليم.
وخلال التحقيقات، أكد كيرلس أنه لم يكن يعلم أن الأجهزة مسروقة، موضحًا أنه اشتراها من أحد التجار المعروفين في شارع عبد العزيز ويدعى ه ط، الذي شدد بدوره على أنه تعامل بحسن نية، وفور علمه أنها مسروقه قام بإعادة ما لديه من أجهزة، وأنه سبق أنه اعلن عنها على صفحته ولو كان يعلم أنها مسروقة ما كان قام بالإعلان عنها في بث مباشر
القضية التي أثارت جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعى، وسط حالة من التعاطف ومطالب بالافراج عنه حفاظا على مستقبله ووجود المئات من العمال في محلاته، ولاسيما أنه تم رفع اسم من قام ببيع الأجهزة له من القضية بداعي حسن النية.