أقباط متحدون
| 04 مايو 2025صحفي يحذر من تكرار سيناريو مدرسة الكرمة بالمدارس والمستشفيات الكنسية والمراكز الصحية الخاصة بالمسيحيين
حذر الكاتب الصحفي أشرف حلمى، من تكرار سيناريو مدرسة الكرمة للغات بمدينة دمنهور والتابعة لمطرانية البحيرة، بالمدارس والمستشفيات الكنسية والمراكز الصحية الخاصة بالمسيحيين، والتى أتهم فيها المراقب المالي البالغ من العمر 78 عاما بهتك عرض طفل يبلغ من العمر 5 سنوات داخل حمام المدرسة، فى العام الماضى وتم حفظ القضية مرتين، وأعيد فتحها مرة آخرى وشغلت الرأي العام المصرى على مدار الأيام القليلة الماضية وما ترتب عليها من أحداث مثيره للغاية كادت تتسبب فى أشعال الوطن بالفتن الطائفية.
وطالب "حلمى" المسئولين عن المستشفيات والمراكز الصحية التابعة للكنيسة والعيادات الطبية الخاصة أو التى يعمل بها أطباء وممرضين مسيحيين بزرع كاميرات مراقبة فى المستشفيات والمدارس خاصة الطرقات المؤدية إلى غرف الكشف والفصول لتوخى الحذر من الوقوع فى كمائن قد يقوم بها أعداء الخير بالتعاون مع السيدات والبنات والأطفال بالكشف فى إحداها وتلفيق التهم إلى الاطباء أو المرضيين بهتك اعراضهم أو التحرش بهم، وتقديم بلاغات ملفقة ضدهم بهدف إغلاقها ومحاكمة المتهمين كما حدث بدمنهور ، بهدف تأجيج الفتن الطائفية وضرب الوحدة الوطنية التى فشلت فيها أحداث دمنهور لخدمة بعض الدول التى تكن عداء لمصر.
وطالب حلمى الشعب المصرى مجدداً بالوقوف خلف الجيش المصرى وقواته المسلحة فى الحفاظ على حدوده من كافة الجهات و عدم الانسياق خلف الأشاعات التى يروجها كل من الأخوان والسلفيين للحافظ على وحدة مصر من المخططات الخارجية التى تعمل بشتى الطرق لسقوط وتقسيم مصر على خطى سوريا .
وطالب "حلمى" المسئولين عن المستشفيات والمراكز الصحية التابعة للكنيسة والعيادات الطبية الخاصة أو التى يعمل بها أطباء وممرضين مسيحيين بزرع كاميرات مراقبة فى المستشفيات والمدارس خاصة الطرقات المؤدية إلى غرف الكشف والفصول لتوخى الحذر من الوقوع فى كمائن قد يقوم بها أعداء الخير بالتعاون مع السيدات والبنات والأطفال بالكشف فى إحداها وتلفيق التهم إلى الاطباء أو المرضيين بهتك اعراضهم أو التحرش بهم، وتقديم بلاغات ملفقة ضدهم بهدف إغلاقها ومحاكمة المتهمين كما حدث بدمنهور ، بهدف تأجيج الفتن الطائفية وضرب الوحدة الوطنية التى فشلت فيها أحداث دمنهور لخدمة بعض الدول التى تكن عداء لمصر.
وطالب حلمى الشعب المصرى مجدداً بالوقوف خلف الجيش المصرى وقواته المسلحة فى الحفاظ على حدوده من كافة الجهات و عدم الانسياق خلف الأشاعات التى يروجها كل من الأخوان والسلفيين للحافظ على وحدة مصر من المخططات الخارجية التى تعمل بشتى الطرق لسقوط وتقسيم مصر على خطى سوريا .