صحة24
| 30 ابريل 2024الأخضر أفضل من الأصفر.. خبيرة تفجر مفاجأة بشأن تناول الموز
بالإضافة إلى حقيقة أن الكثير من الناس يستمتعون بمذاق الموز، الذي يعتبر فاكهة شعبية في مختلف بلدان العالم، فهو وجبة خفيفة سهلة الاستخدام وصحية لتناولها في أثناء التنقل.
فـ الموز غني بالبوتاسيوم ومضادات الأكسدة والألياف، وكلها أشياء مفيدة لصحتنا.
لكن هل أدركت أن نضج الموز يمكن أن يحدث فرقًا من حيث مدى صحته؟
كشف أحد الخبراء أن هناك وقتا مثاليا لتناول الموز، حتى يمكننا الحصول على أكبر قدر ممكن من الفوائد.
وقالت إنها يمكن أن تساعد في دعم صحة الأمعاء والقلب.
وأوضحت جينيفر: "في حين أن الموز الناضج معروف بحلاوته، فإن الموز غير الناضج يحتوي على ألياف البريبايوتك، التي تدعم ميكروبيوم الأمعاء".
وأضافت: "تعمل هذه الألياف الصديقة كغذاء لبكتيريا الأمعاء، مما يعزز الميكروبيوم الصحي ومجموعة من الفوائد الصحية، وهذا لأنها غنية بالنشا المقاوم، وهو نوع من ألياف البريبايوتك التي تقاوم عملية الهضم في الأمعاء الدقيقة".
وتابعت: "يصل الموز إلى القولون حيث يغذي نمو البكتيريا المفيدة مثل Bifidobacteria وLactobacillus"، موضحة أن "ميكروبيوم الأمعاء المزدهر يساعد في تحسين عملية الهضم، وامتصاص العناصر الغذائية، وتقوية جهاز المناعة، ويمكن أن تساعد البريبايوتكس الموجودة في الموز غير الناضج في الحفاظ على هذا التوازن، مما قد يقلل من الانتفاخ والإمساك والانزعاج الهضمي".
وأشارت إلى أن الأبحاث تشير إلى أن الميكروبيوم الصحي في الأمعاء قد يلعب دورًا في الوقاية من الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسمنة.
وأضافت: "من خلال دمج الموز غير الناضج في نظامك الغذائي، فمن المحتمل أن تستثمر في صحتك على المدى الطويل".
ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن بعض الأشخاص أبلغوا عن مشاكل في الجهاز الهضمي من تناول الموز الأخضر، بما في ذلك أعراض مثل الانتفاخ والغازات والإمساك.
وقد لا تكون لذيذة أيضًا، لكن جنيفر تقول إن هناك طرقًا للتغلب على هذه المشكلة.
وقالت: "قد لا يكون الموز غير الناضج حلوًا مثل نظيره الناضج، ولكن لا يزال بإمكانك الاستمتاع به بطرق مختلفة، على سبيل المثال، حاول إضافتها إلى العصائر أو استخدامها في الخبز للحصول على نكهة حلوة بشكل طبيعي، أو حتى خبزها".
من الفوائد الصحية الأخرى للموز، سواء كان ناضجًا أو غير ناضج، أنه غني بالبوتاسيوم.
وأضافت جينيفر: "يعمل البوتاسيوم كموازن طبيعي للصوديوم، مما يساعد على تنظيم ضغط الدم، وتضمن مستويات البوتاسيوم الكافية أيضًا وظيفة العضلات المناسبة، مما يقلل من خطر التشنجات والتعب، وربما يحسن أداء التمارين الرياضية".
فـ الموز غني بالبوتاسيوم ومضادات الأكسدة والألياف، وكلها أشياء مفيدة لصحتنا.
لكن هل أدركت أن نضج الموز يمكن أن يحدث فرقًا من حيث مدى صحته؟
كشف أحد الخبراء أن هناك وقتا مثاليا لتناول الموز، حتى يمكننا الحصول على أكبر قدر ممكن من الفوائد.
الموز الأخضر أفضل من الأصفر
وفي تصريحات نقلها موقع Express.co.uk، أوضحت أخصائية التغذية المسجلة، جنيفر والبول، أن الموز الأخضر قد يكون في الواقع أفضل بالنسبة لنا من الموز الأصفر.وقالت إنها يمكن أن تساعد في دعم صحة الأمعاء والقلب.
وأوضحت جينيفر: "في حين أن الموز الناضج معروف بحلاوته، فإن الموز غير الناضج يحتوي على ألياف البريبايوتك، التي تدعم ميكروبيوم الأمعاء".
وأضافت: "تعمل هذه الألياف الصديقة كغذاء لبكتيريا الأمعاء، مما يعزز الميكروبيوم الصحي ومجموعة من الفوائد الصحية، وهذا لأنها غنية بالنشا المقاوم، وهو نوع من ألياف البريبايوتك التي تقاوم عملية الهضم في الأمعاء الدقيقة".
وتابعت: "يصل الموز إلى القولون حيث يغذي نمو البكتيريا المفيدة مثل Bifidobacteria وLactobacillus"، موضحة أن "ميكروبيوم الأمعاء المزدهر يساعد في تحسين عملية الهضم، وامتصاص العناصر الغذائية، وتقوية جهاز المناعة، ويمكن أن تساعد البريبايوتكس الموجودة في الموز غير الناضج في الحفاظ على هذا التوازن، مما قد يقلل من الانتفاخ والإمساك والانزعاج الهضمي".
وأشارت إلى أن الأبحاث تشير إلى أن الميكروبيوم الصحي في الأمعاء قد يلعب دورًا في الوقاية من الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسمنة.
وأضافت: "من خلال دمج الموز غير الناضج في نظامك الغذائي، فمن المحتمل أن تستثمر في صحتك على المدى الطويل".ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن بعض الأشخاص أبلغوا عن مشاكل في الجهاز الهضمي من تناول الموز الأخضر، بما في ذلك أعراض مثل الانتفاخ والغازات والإمساك.
وقد لا تكون لذيذة أيضًا، لكن جنيفر تقول إن هناك طرقًا للتغلب على هذه المشكلة.
وقالت: "قد لا يكون الموز غير الناضج حلوًا مثل نظيره الناضج، ولكن لا يزال بإمكانك الاستمتاع به بطرق مختلفة، على سبيل المثال، حاول إضافتها إلى العصائر أو استخدامها في الخبز للحصول على نكهة حلوة بشكل طبيعي، أو حتى خبزها".
من الفوائد الصحية الأخرى للموز، سواء كان ناضجًا أو غير ناضج، أنه غني بالبوتاسيوم.
وأضافت جينيفر: "يعمل البوتاسيوم كموازن طبيعي للصوديوم، مما يساعد على تنظيم ضغط الدم، وتضمن مستويات البوتاسيوم الكافية أيضًا وظيفة العضلات المناسبة، مما يقلل من خطر التشنجات والتعب، وربما يحسن أداء التمارين الرياضية".