لا تتوقف جماعة الإخوان الإرهابية، وبعض اليسار، عن الترويج للأكاذيب بشأن معبر رفح، مدعين أن مصر أغلقته ومنعت دخول المساعدات إلى أهالي غزة، رغم أن الواقع على الأرض يُثبت عكس هذه الادعاءات، فمصر تُعد الداعم الأكبر للشعب الفلسطيني، وتكثف جهودها لمنع تهجيرهم ووقف الحرب، كما تواصل إرسال كميات كبيرة من المساعدات إليهم.

استنكر الإعلامي إبراهيم عيسى هذه المزاعم،وقال عبر قناته على يوتيوب :" إيه المطلوب من مصر؟ وإيه المطلوب من النظام المصري؟.
وتابع :"ومهما اختلفت مع النظام المصري في قضاياه السياسية الداخلية وسياساته في الشؤون الداخلية، إلا أنه في حقيقة الأمر أشرف منك ومن اللي جابك؟ يعني شيء غريب!، واللي جابك إخواني بالمناسبة."
لافتا :" وحتى تكون الأمور واضحة ومحسومة وقاطعة،إذا كان التاريخ سيكتب شيئين اثنين بعلامتين بارزتين ناصعتين ساطعتين متألقتين مشرقتين في تاريخ عبد الفتاح السيسي كله،
فتظل النقطتان:النقطة الأولى: انحيازه للشعب المصري في 30 يونيو.
مضيفا :"والنقطة الثانية: انحيازه للشعب الفلسطيني، وانتصاره وإنقاذه للشعب الفلسطيني بعد 7 أكتوبر،إنقاذ الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية من التهجير ومن التصفية، شاء من شاء وأبى من أبى.
وكان أكد الإعلامي أحمد موسى، ان معبر رفح مفتوح من الجانب المصري ولم يغلق منذ بداية الأزمة.