قال الكاتب والمفكر محمد محمود، تعليقًا على الهجوم الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في العاصمة السورية دمشق: "الحكاية مش حكاية إرهابي مجنون فجّر نفسه ولا جماعات موتورة عاوزة تبيد الآخر وتمحوه، الحكاية حكاية نصوص ملغّمة وتراث مشبّع بالكراهية والاستعلاء.

وتابع: "مكافحة الإرهابي وجماعته حل مسكّن مؤقت، مواجهة النصوص والتراث بشجاعة هو الحل الأكيد والدائم. غير كده… ضحك علي الدقون."
ويأتي هذا التصريح في ظل موجة من ردود الأفعال الغاضبة والمستنكرة بعد التفجير، حيث يُسلط الضوء على أهمية معالجة الجذور الفكرية والدينية للتطرف، وليس فقط ملاحقة منفذيه.