طالب المفكر السياسي الدكتور مصطفى الفقي، مدير مكتبة الإسكندرية السابق، الدولة بمراجعة التزامتها الخارجية.
أوضح الفقي، خلال لقاء رئيس الوزراء مع مجموعة من الكتاب والمفكرين، أن السياسة الخارجية المصرية إيجابية والجميع يشعر أن مصر أولا وثانيا، لافتًا إلى أن الخارجية المصرية لم تورط الدولة في أي شيء خارجي.
وأشار الفقي إلى أن سد النهضة مشكلته الحقيقية ليس شح المياه، إنما محاولة لي ذراع مصر، مشددا على أن مصر لن ترضخ ولن تتراجع في حقوقها مؤكدا أن هذا أمر خطير ويجب حسمه حتي تشعر الأجيال القادمة أن مصر بلد ترضخ لأحد.