العديد والعديد من القضايا الملحة للمواطنين والتى تقف أمامها الدولة صامتة دون تحرك، مما جعل المواطنين يلجأون إلى حلول غير رسمية.
وهذا ما أكدته الدكتورة نادية هنري عضو مجلس النواب الأسبق، وقالت إن الدولة تقف صامتة إزاء قضية الطفل شنودة.
1- عندما احتاج المواطن الي وسيلة مواصلات تمكنه من الدخول داخل الشوارع الضيقة فكر في اقتناء التوكتوك
2- وايضا لصعوبة الحصول علي تراخيص البناء استخدم اساليب غير مشروعة مما ادى الى تدخل الدولة للتصالح
3- ضعف قدرة صغار المستثمرين في اقامة مشاريعهم بطرق شرعية ادى الى وجود مشاريع غير مرخصة ولا تأدى التزامتها امام الدولة كالضرائب وخلافةمن مستحقات الدولة وظهور الاقتصاد الموازى
4- واليوم المسيحين والذين يطالبون بحقوقهم الدستورية من تطبيق شرائعهم فى مسائل الاحوال الشخصية مثل التبنى والميراث الا ان تأخر الدولة فى اصدار تشريع بذلك يؤدى الى تضارب الاحكام و
الامر الذى فيه ندعو الحكومة ومجلس النواب الي تلبية احتياجات المواطنين الشرعية وتقنينها بدل من وجود الفراغ التشريعى وكذلك الى التميز ضد طائفة من الناس التى تلزم طائفة بتطبيق قانون لا يتمشى مع عقائدهم مما يقود الى التذمر واللجوء الى طرق غير مشروعة للوصول لهذه الحقوق.
