أعلنت مها أبو بكر، المحامية المتخصصة في شئون الأسرة، قبول وكالة والدة المذيعة شيماء جمال والتي قتلت غدرًا.
وقال مكتب المحامية في بيان له، إن أسرة الضحية تهيب بالصحفيين والإعلامين ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعدم الانسياق وراء محاولات التشويه التي يحاول البعض إلصاقها بالمجني عليها المغدورة ذات الـ38 ربيعًا.
وأضاف المكتب: "المغدورة رحمها الله لا تملك شيئًا سوى سيارة ماركة نسيان، اشترتها بالقسط بعد زواج استمر 7 سنوات، راحت ضحيته غدرًا، فضلًا عن بيان للنيابة العامة والذي جاء فيه أن الشريك في الجريمة فاعل أصلي والذي يحاول تشويه سمعتها في محاولة لسحب التعاطف الشعبي معها والإفلات من جريمته".
واختتم البيان: "سنلاحقهم قانونًا عن ذلك بإذن الكريم، والله المستعان على ما يصفون، وسنوافيكم بالتفاصيل".
