القائمة الأقباط اليوم أبحث
أهم الأخبار

أحباء "ستيفن لبط" .. شهادات وقصص .. "شابه سيده" - فيديو وصور

شهادة قوية دونها أحباء وأصدقاء المتنيح الأب ستيفن لبط تؤكد أن الأرض خسرت ملاكًا والسماء كسبت قديسًا ، وقصة أخرى تؤكد أن الأبستيفن شابه سيده في كل شىء ، وشهادة أخرى تقول: غيرني وأرجعنى مرة أخرى لطريق الرب ، كل هذه القصص قام بتدوينها محبو الأب ستيفن بجروب Steven on the Mount بموقع التواصل الاجتماعى فيسبوك .. وفيما يلى عرض لبعض هذه القصص المؤثرة ..

أحباء "ستيفن لبط" .. شهادات وقصص .. "شابه سيده" - فيديو وصور

كتب Karim Chalhoub (خال الأب ستيفن) : شايفين الشاب الكول الحليوة ده أبو شعر طويل .

كلكم معتقدين أنه مطول شعره علشان يبقى كول ويجذب الانتباه ، أنا برضه كنت زيكم معتقد كده.. لكن كارول النهاردة قالتلى قصة تطويل شعره

ستيفن على سن 20 أو 21 قرر يطول شعره و بعدين هيقصه ويتبرع به لمرضى السرطان قبل ما يسافر لألمانيا ، وفعلاً كارول (والدته) بنفسها سلمت شعره لإحدى الجمعيات ، اتبرع بشعره الطبيعي الناعم عشان يعملوا منه باروكة تقدر إحدى مريضات السرطان تستمتع بنعومته وتتغلب على مشاعر فقدانها لشعرها.

مين ده اللى فى السن ده يفكر كده ؟! أكيد أنت فكرت هيعمل إيه المسيح فى وضعك وأنت أكيد سمعت صوته وهو بيقولك روح قص شعرك.

مبهور بأعمالك إللى باكتشفها كل يوم بعد يوم ، مبهور بحنيتك وقلبك المملوء بحب الآخر وبحب المسيح يا ستيفن.

قال MaGed MiSho : يا ستيفن ماكنتش متخيل إن إنسان يبقى قديس دى حاجة ممكن تحصل في الزمن ده ، ماكنتش متخيل أشوف صورة المسيح متجسد فى شخص بالقوة دى ، شكلاً و موضوعًا ، أكتر واحد أقنعنى لما مثل دور المسيح فى مسرحيات كان أنت.

ماكنتش متخيل حب و إجماع على شخص من مختلف الأديان والجنسيات و الطوائف زى ما شوفت حب الناس ليك ، إللى كانوا بيختلفوا من على المنابر اجتمعوا النهاردة ورا خدمتك و حياتك و مثالك ، كل حاجة فيك كانت

مختلفة ، حياتك كانت مختلفة ، و فراقك بالجسد كان مختلف ، طوابير حفل وداعك و العزا أطول من طابور مراسى فى العيد ، أنت ممتش أنت لسة باقي.. دى مش نهاية.. دى بداية جديدة ليك و لناس كتير النهاردة قصصها بتبتدى.

قالت :Maria Chalhoub-Doss : أنا معرفش أبونا ستيفن معرفة شخصية بس من حوالى سنة شوفت صورته و عرفت إن بقى عندنا كاهن جديد كاثوليكي وفضلت أبص على شكله و قلت قد إيه شخص وسيم و جميل ، إيه إللى يخليه يسيب كل

ده و يقرر يبقى قسيس و هو صغير كدة ، و كل علمى أنه مكنش عايش في مصر لحد ما بالصدفة قابلته يوم خميس العهد في كنيسة saint Cyril كان جاى من عند الهيكل وأنا واقفة على باب الكنيسة بصلى و شوفت قد إيه شخص

متواضع وجميل أنه عمال يعدى على كل الناس إللى قاعدة و يمد أيديه و يسلم عليهم واحد واحد لغاية ما وصل قدامى و بص لى و ابتسم ابتسامة جميلة قوى كان نفسى أمد أيدى و أسلم عليه بس اتكسفت لأنه مش

عارفنى و لاقيت الأطفال كلها بتجرى عليه و عايزة تسلم ، و بعدين رجع تانى على الهيكل و دخل جوة ، أنا فاكرة ساعتها سرحت و قلت فى نفسى الله قد إيه حلو يبقي فيه كاهن صغير فى السن كدة و يبقى قريب من الناس.

و يوم ما عرفت أنه راح السماء ابتديت ادور على أى حاجة مكتوبة عنه و ابتديت أسأل أسئلة كتير و طبعا أول سؤال ليه يا رب ؟؟

يوم الجنازة كنت مضايقة قوى لأنى مش هقدر أروح و حضرت القداس لايڤ بس لاقيت جوزى كلمنى بعديها و قال : أنا حضرت و بدأ يحكيلى قد إيه الكنيسة كانت مليانة و زحمة و الناس لابسة أبيض و فرحانة كأنه فرح ساعتها اتبسطت قوى ، صلى من أجلنا يا أبونا ستيفن و اذكرنا دايما في صلواتك.

وعاد Karim Chalhoub يكتب: فاكرين اليوم الأسود 28 يناير 2011 لما كنا فى الشوارع بنحمى بيوتنا عشان اتقال إشاعات إنه البعض هيهجهم علينا ،الليلة دى ستيفن كان نايم عندى ونزل مع مارك تحت البيت يحرسوا العمارة

، شيرى وأنا كنا فى الدور الثامن ومرة واحدة سمعنا صوت رشاش آلى بيقرب من العمارة وميكروباص مليان ناس بتضرب نار ، جيرانى كان عندهم سلاح وضربوا نار على الميكروباص وفعلاً خبط فى عامود النور ومن وقع

الخبطة 2 ماتوا فى الحال والتالت نزل يهرب لكن الكل جرى وراه و هات يا ضرب وفين يوجعك ، ستيفن شاف المنظر ده فرمى نفسه على المعتدى يغطيه بجسمه علشان يحميه من الضرب والموت ، وياخد هو الضرب بداله ،

ومارك يشده من شعره علشان يقومه ويبعده من الضرب ، فعلاً عرفوا يبعدوا الناس منه وراحوا هم الاتنين شايلينه مسلمينه للجيش منهك وعلى شفا الموت ، ستيفن مافكرش فى نفسه وإللى ممكن يحصله كان عاوز ينقذ

المعتدى من الموت ، مين ممكن يعمل كده غير واحد مليان بمحبة المسيح الساترة للخطايا و للخطاة ، من صغرك والمسيح كان عايش فيك وأعمالك كانت تدل على كده ، لسه مكتشف أن يوم 28 يناير هو عيد ميلاد ستيفن ال 21 .

قالAshraf Antoine Yassa إجابة لكل إللى كان بيقول ليه ؟؟ ليه يارب أخدت أبونا ستيفن عندك بدرى كده ؟! أمه و أسرته قالوا إنه كان ممكن يعمل حاجات كتير بالجسد حلوة ، والحقيقة ربنا أجاب وأحنا

شهدنا بالحق ، علشان في يوم واحد أصبح فيه 17000 عضو فى هذا الجروب يسبحون باتحاد بمجد الله وأصبحت هذه الصفحة لقاء يوميًا روحيًا ومشاركة في الصلاة والتأمل فى محبة الأب لبنيه ، علشان

وهو علي الأرض كان بيجرى سنين بهدف يقرب ناس كتير بعدت عن الله بمشاغل الحياة وملذاتها لكن رجعوا فى يوم واحد ، يوم انتقاله (حتى إللى ماكانوش يعرفوه كبار وشباب) ، علشان الشعب

الكاثوليكي ، أرثوذكسى ، إنجيلى .. كله اتحد على قلب واحد ، كنيسة واحدة هى جسد المسيح ، علشان هو كان ذبيحة التسامح والمحبة التى أفاقت وأعادت قلوبًا لبعضها وشحنت قلوبًا كثيرة بنعمة

الروح القدوس فكان هو حبة الحنطة التى يجب أن تموت لتأتى بثمارها كقول الكتاب : اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ لَمْ تَقَعْ حَبَّةُ الْحِنْطَةِ فِي الأَرْضِ وَتَمُتْ فَهِيَ تَبْقَى وَحْدَهَا.

وَلكِنْ إِنْ مَاتَتْ تَأْتِي بِثَمَرٍ كَثِيرٍ. (يو 12: 24).

فشعلة هذا القديس المعاصر ستظل تنير الطريق لمن يتعلم منه .

الحكاية وما فيها | تقعد جنبي

الحكاية وما فيها | تقعد جنبي الأب ستيفن لبط ـ جماعة عمانوئيل لمشاهدة الحلقة علي قناة " معاً " 🔦🔦🔦🔦🔦🔦🔦 https://www.youtube.com/watch?v=qCMVlZcqgrQ الحكاية و ما فيها ✨☀️ في كل يوم في حياتنا بنعيش الف حكاية و حكاية ورا كل حكاية فيهم ، ناس و تفاصيل تعالوا مع بعض نعرف " الحكاية و ما فيها " حلقة جديدة كل أسبوع علي قناة معاً #معاً #ma3an #الحكاية_وما_فيها

Posted by معاً القناة الكاثوليكية المصرية on Wednesday, March 2, 2022

قالت Zeinab Awad : وأنا فى ثانوى ، كنت بشوف ستيفن فى الدروس ، معرفوش بس بسمع عنه كتير من الناس إللى بتحبه ، أول تعامل معاه كان فى 2011 لما زوج عمتى توفى ، لقيت ستيفن عند عمتى فى البيت علشان يواسى

العيلة و لفت انتباهى إن لما جه وقت الغدا ، قام يساعدنا و حضر السفرة و بعد الأكل دخل معانا الأكل فى المطبخ ، بعديها فى اعتصام أغسطس إللى كان فى التحرير ، شوفت ستيفن ، و أنا بسلم عليه سألنى

لو معايا عربية ، فقولتله اه ، قاللى فى واحد محتاجين ننقله المستشفى ، قلتله يالا بينا. ستيفن ساعد أحمد إللى كان باين عليه أنه مضروب و خايف من كل الناس ، دخله العربية و قعد جنبه. لما رحنا

المستشفى رفضوا قبول أحمد و قالوا إنه جالهم قبل كده و كسر حاجات فى المستشفى ، فستيفن أخد أحمد برة و ابتدينا ندور ممكن نوديه فين ، وبعد اتصالات كتير ، قالى توصلينا مستشفى العباسية؟ قولتله أوكيه.

و إحنا فى السكة كان عمال يحاول يطمن أحمد إللى كان خايف قوى ، لما روحنا المستشفى ماكانش فيه ولا حد ، قعدنا نلف فى جنينة المستشفى بالعربية لحد ما لقينا دكتور نبطشى قالنا إنه مينفعش يقبل حالة بليل كده ولازم نستنى للصبح ، ستيفن أخد حقنة مهدئة من الدكتور و خلاها معاه و طلب منى أرجعهم تانى ميدان التحرير.

لما وصلنا التحرير و شكرنى و اعتذر على تأخيرى ، وطلب منى إنى أروح علشان متأخرش أكتر من كده.

ستيفن أخد أحمد للمستشفى الميدانى ، و قرر يبات جنبه بعد ما الممرضة تديله الحقنة المهدئة ، بعد كام يوم ستيفن بعدها روحت أنا و ستيفن لزيارة أحمد فى المستشفى ومع إن الموقف ده حصل من سنين كتير ، إلا إن

عمري ما نسيته. شكرًا ستيفن إنك خلتنى أبقى جزء من الموقف ده ، ربنا يرحمك يا ستيفن و يا بختك بكل الناس إلى أثرت فيهم و بيترحموا عليك دلوقتى ، أنت بجد كنت شخص مميز ، ربنا يصبر اهلك و كل الناس إللى بتحبك .

قال Emad Toutoungy: شهادة حية للأب القديس ستيفن ، كنت معاه فى خلوة بمنطقة كينج مريوط لمدة أسبوع ، كنا بنتقابل فى الكنيسة ، عادى نسلم على بعض كنت أول مرة أقعد معاه كتير كده وأعرفه من قريب ، صلينا

سوا طول الاسبوع ده.. وكان لينا أب مرشد واحد أنا وهو طول الفترة دى وكمل معانا بعد الفترة دى هو الأب المعلم الجليل فاضل سيداروس و إلى كان حاضر في العرس السماوى لستيفن ، المهم ابتديت أشوف

أنه ستيفن مختلف عن أى حد تانى ، فى الصلاة إللى بتطلع من جوه قلبه ، من حبه لكل الناس مع العلم أننا كنا منعرفش حد قوى من المجموعة إللى كانت معانا والخلوة خلوة صمت ولكن هو قدر بمحبته وأسلوبه

أنه يشد الانتباه له من علمانيين وكهنة ورهبان وراهبات وده طبعا قبل ما يتقدم للرهبنة ، والشىء إللى استغربتله حقيقى إنه مع التنوع فى الأكل من رز وخضار ولحوم لقيت ستيفن قاعد جنبى بياكل رغيف

عيش حاف مع ملح وكمون أول يوم كده ، تانى تالت فى الآخر نطقت قولتله أنت ليه مش بتاكل؟؟! كدة صعب قوى عليك ، ضحك وقالى مفيش حاجة صعبة طول ما ربنا موجود معانا ، أنا حابب أعمل ده لطلب محتاج تدخل

ربنا فيه ، سكتّ ومجدت ربنا وفضل الأسبوع كله على نفس الأكل فى كل الوجبات ، وتأكدت أنه ربنا حقق له إللى كان بيطلبه منه أكيد وجعله بكهنوته وبخدمته وحبه للجميع صغارًا وكبارًا يجول ليصنع

خيرًا ، وفى الميعاد إللى حدده ربنا قاله نعمًا أيها العبد الصالح كنت أمينًا فى القليل فأقيمك على الكثير ، ادخل الى فرح سيدك ، صلى من أجلنا ومن أجل الكنيسة الواحدة الجامعة يا شفيع الشباب والكنيسة .

قالت Farah F. Chaarawy: فى حد أنا بثق فيه من فترة قريبة قالى الناس إللى بيمشوا ممكن يفضلوا معانا زى الفكرة ، علشان الأفكار بتفضل موجودة ، وسط وجع كبير جدًا بفتكر النهاردة 3 مواقف هيبقوا

أفكار عايشة معايا الأول : أبونا ستيفن جالنا البيت يدفن Happy كلب Emma لما مات ، كنت معاها فى الكنيسة أنا و شوية من صحابنا و ماكنتش عارفة تعمل فيه إيه فأنا عرضت عليها تدفنه عندنا فى

الجنينة لو هى حابة ، لفيناه بملاية و بعد ما حطيناه فى العربية قدام الكنيسة ، أبونا ستيفن فتح الباب و قال : أنا هاجى معاكم ، فقولت له ..تعالي يا أبونا ، وصلنا و شال أبونا Happy و حفر عشان

يدفنه ، بدأ يحفر.. جامد.. بعدين قعد على الأرض و بدأ يشيل التراب بإيده و أنا واقفة جنب Emma.. و عمالة أفكر هو إزاى مهتم قوى كدة و مش خايف على هدومه و معندناش حاجة ممكن تيجي مقاسه ، هايمشى

فى الشارع كدة؟! ، طلب الكتاب المقدس ، طلع نص بيتكلم عن إن المخلوقات كلها بتسبح الله و صلى و قال : أشكر ربنا على إنه خلق مخلوقات تفرحنا ، و بكى على موت الكلب ، و إدانا فرصة نودعه وداع يستحقه.

اليوم ده أنا صدقت ، إن أبونا ستيفن مصدق دعوته فهو صادق، و ممكن أدى نفسى فرصة أسمع هو بيقول إيه ، الموقف التانى: سارة البلجيكية الاخصائية النفسية زميلتى فى المدرسة إللى بشتغل فيها بتحب مصر قوى

و كل يوم بتزور مكان مختلف ، مرة جت قالتلى إنها زارت سجن القناطر ، مع بعض الأوروبيين زاروا السجن إللى مسجون فيه أوروبيين. قالتلى كان معانا قسيس كاثوليكي زيك ، و عمل قداس هناك ، اكيد تعرفيه يا

فرح وريتها صورة و قالتلى ايوه هو ده ، المسجونين كانوا مبسوطين يا فرح جدًا ، كانوا بيقولوا إن دي أول مرة يعملوا قداس كاثوليكي هناك ، الموقف التالت : الجمعة العظيمة 2022 ، طول أسبوع الآلام كل ما

أدخل الكنيسة فى غير أوقات الصلاة ألاقى أبونا ستيفن قاعد مع حد ، عمالة أقول لنفسى هو مش بيتعب زيينا ، وعظ يوم خميس العهد و قال انا بشجعكم تختبروا الجوع ، الإنسان خرج من ملكوت الله بقطمة، و راجع

ليها برده بقطمة ، أنا فاكرة يومها كلامه فرق معايا ، كنت عايزة أقوله شكرًا لاقيته مشغول مع حد ، و يوم الجمعة بعد الصلاة كان برده مع حد ، استنيته يخلص و بعدين و هو خارج قلتله معاك 5 دقايق ؟ قالى

أه ، قلتله مش هعطلك أنا عارفة إن اليوم طويل ، أنا بس عايزة أقولك شكرًا علشان كلامك فرق معايا بصلي بخجل و قال ربنا بيستخدمنا كلنا، أكيد أنتى كمان ربنا بيستخدمك ، فشكرًا علي صدق أبوتك ، قالى أنا

عايز أقعد معاكى قعدنا و أنا مش متعودة أتكلم عن علاقتى بربنا مع أى حد حتى أقرب الناس ليا والباب ده مقفول من زمان ، معرفش ليه إزاى هو قدر يخلينى أفتحهوله و دى أول مرة أفتحه لحد من سنين طويلة ،

اتكلمنا كتير قوى فقال : ربنا بيحب قلبك يا فرح و بيحب حبك لشغلك و بيحب الحاجات إللى بتعمليها و هو عارف اللغبطة دى أكتر من أى حد ، هو أه عدم إعطاء محبة خطية ، بس رفض المحبة برده خطية ، أنتى تستاهلى المحبة ،

أنا فعلا بشكر ربنا علي حياتك إللى فى وقت بسيط جدًا عملت فرق عظيم ، هتوحشنا جدًا ، بس هتفضل معانا ، المسيح قام .

Posted by Mervat Farag Shaker on Friday, May 20, 2022

قالت باميلا لبط (شقيقة ستيفن لبط) : ستيفن شجعنا أنا و جوزى سام نصوم معاه كل أول جمعة من الشهر لاتحاد المسيحيين ، رحت قلتله : ماشى هصوم بالزيت و هاحرم نفسى من حاجة بحبها ، قاللى: هيكون الصيام كدة سهل أوى ، صومى بالعيش والمياه بس .

كتبت Carole Chalhoub والدة ستيفن تقول :

احكيلكم حكايه عيد ميلاد ستيفن الخامس..

كنا لسه راجعين من كندا

اجرنا شقة صغيرة جنب المدرسه Petit college

وعزمت اصحابنا والعيله علي الضيق، وشوية ووصل الساحر شريف اللى كتير منكم يعرفوه ،

بعد فقره السحر وابراكادابرا شاكالاي ماكالاي

ابتدت فقره شهريار

اللي فيها صاحب العيد ميلاد بيقعد علي كرسي في وسط الناس ويتوج بالتاج الذهبي

وبنغنيله الف ليله وليله

روحتله وقلت له

ياللا يا ماما روح اقعد علي الكرسي،

فجأه لقيته انسحب وراح استخبي ورا ورفض انه يكون الملك الجالس علي العرش وسنتر attraction

وعشان الفقرة تكمل تطوع احد أصحابه وقبل التتويج

بداله

حبيبي ديمو

.

وقال Fady Waheed Naguibكُتِبَت هذه الترنيمة قبل رحيل الأب ستيڤن لبط، وكان من المقرر أن يرنمها مع أخته پاميلا.

كان الروح القدس يعد لنا رسالة لمعاونتنا على تحمل مثل هذا الألم في فراق عزيزنا. فلينير الروح القدس قلوبنا ونحن نستمع إلى الترنيمة اليوم بصوت أخته وأخيه: پاميلا وإريك لبط. .

جدير بالذكر أن الأب ستيفن لبط ولد في مونتريال كندا يوم 28 يناير 1990 ، يعتبر ستيفن من أقدم أعضاء جماعة عمانوئيل فى مصر ، حيث أنه انضم لها من 2007 وساعد فى انتماء الكثير من الشباب ، وخلال رحلته فى الجماعة ، اكتشف عطايا الله الكثيرة ومواهبه وأهمها دعوته الكهنوتية وهو أول كاهن من جماعة عمانوئيل فى مصر .

بدأ رحلة الدعوة عام 2014 من خلال سنة تمييز الدعوة في نامور ببلجيكا ، ثم تابع دراساته الفلسفية واللاهوتية بين بلجيكا وفرنسا لمدة ست سنوات ، توجت برسامته الكهنوتية وسيم كاهنًا في باريس يوم 26 يونيو 2021 .

عاد إلى القاهرة بعد سيامته لمعايشة خبرة التعرف على الطقوس و التقاليد الكنسية حسب الطقس البيزنطى بكنيسة القديس كيرلس للروم الكاثوليك بمصر الجديدة وكان ضيفًا ذا حضور فعال ومثمر فى مطرانية اللاتين بمصر لمدة سنة.

أثناء قيامه بفترة خلوة روحية وتأمل انتقل إلى الأمجاد السماوية أثر حادث سقوطه من على أحد جبال سيناء بمنطقة دير سانت كاترين وقد تم العثور على جسده يوم السبت 7 مايو 2022 .

وطنى
26 مايو 2022 |